تقوم بخيانة احتياجات نفسك وراحتك حتى تشعر بحب المجموعة وقبولهم لك
الخضوع للأراء المجموعة و قناعتها خوفا من النقد
الامتثال للإسلوب حياة المجموعة ، خياراتهم، تقاليدهم، اهدافهم… خوفا من العزلة والنفي
اتخاذ قرارات نتيجة الاحساس بالذنب تكون في البداية من اجل ارضاء المقربين تتحول لاحقا في الحياة الى غضب و ندم. و في النهاية يتم تسليط هذا الاحساس السلبي على من هم اضعف منك (نمط يرصد عادةً مع الطفولة ثم يتحول في مرحلة الابوة او الامومة مثلا)
النتيجة
الشعور المستمر ان الناس لاتحترم ارادتك او قيمتك، ندم على خيارات لم تتخذها وتجارب لم تعشها، ولوم مستمر على المجتمع و المحيطين بك
السلوك الصحي
احترام احتياجات الاخرين ولكن ليس على حساب احتياجات نفسك
ان تثق في اراءك وقناعاتك حتى وان اختلفت عن المجموعة. ان لا تنصت لمن ليست لديهم التجربة. وان تعرف ان رحلة البحث دائما متواصلة
ابن لنفسك اسلوب الحياة الذي تريد دون النظر الى موافقة المجتمع، لست ملزم بتقاليدهم ولا اهدافهم
حافظ على احلام الطفولة ولكن اعلم ان الطفولة انتهت وان تحقيق الاحلام يستوجب نضج عاطفي
كن المسؤول الوحيد عن خياراتك حتى تكون المسؤول الوحيد عن نتائجك…ثم قم بتحمل مسؤولية النجاح او الفشل دون اعذار او لوم
تعلم، تطور، ثم مر
النتيجة
انسان مستقل يحترم نفسه ويفرض احترام المحيطين به
انسان مسؤول عن حياته، يعيش في الحاضر بشكل صحي دون لوم او ندم