ايكارت تول، موجي : نهاية القلق و المعاناة

ايكارت تول، موجي : نهاية القلق و المعاناة

 

الأنا التي أظنها انها « انا الحقيقيه » هي وهميه وَمخادعه.. لأنها لو كانت انا الحقيقه الصادقه.. لما اتعستني و ارعبتني واغضبتني وقهرتني ود مرتني.. انت عندما تحب شخصا بصدق تعمل كل ما بوسعك لتجعله سعيدا ناجحا قويا نعم هذا لأنك تحبه بصدق وشفافيه.. فلماذا انا التي أظنها انا الحقيقة وأظنها تحبني ومهتمه بمصلحتي تتعسني وتشعرني بالحزن والإحباط بحجه انها منزعجه لأجلي.. . لماذا…؟.. هذا هراء.. وقد صدقته وامنت به وتفاعلت معه.. لقد خدعني هذا الهراء كثيرا فأصبح يبدو لي كأنه حقيقة وهو ابعد ما يكون عن الحقيقه إذا أنا هذه هي ليست أنا الحقيقيه.. انا الحقيقه تملاني حب وطاقه وتسامح وفرح وامتنان لأنها تحبني بصدق وشفافيه.. انا الحقيقيه هي النور.. هي أجمل ما ابدعه الله تعالى بداخلي وبداخل كل البشر وكل الكائنات.. كل ما علي هو فقط أن اعيد التفكير والنظر بطريقه أكثر توسع وشموليه وتغهم وتدبر عندها ساكتشف من هي انا الحقيقه التي طالما كنت أبحث عنها بالخارج و هي بداخلي

👇👇👇 إضغط على الصورة اللي تحت كي يفتح الفيديو و مشاهدة طيبة

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *