ملخص كتاب 100 طريقة لتحفيز نفسك

ملخص كتاب 100 طريقة لتحفيز نفسك

 

لا تحبس أفكارك دون أن تعبر عنها

تخيل الصورة التي تريد أن تكونها ثم عيش هذه الصورة كما لو كانت واقعاً

الخيال ينبغي أن يستخدم لا للهرب من الواقع وإنما لخلقه

ما دام بمقدورى ان احلم بهذا , فبمقدورى ان افعله

لن تستطيع فعل شئ لا تتخيل نفسك تفعله فالتخيل هو مجرد كلمة مرادفة لتصور نفسك , وبمجرد ان تجعل عملية التصور واعية ومقصودة , تكون قد بدأت فى صنع الذات التي تريد أن تكونها , فنحن نغوص فى الصور التى نصنعها
من الأمور المهمة من أجل حياة يملؤها التحفيز الذاتي أن يكون لديك شيء تستيقظ من أجله كل صباح، وشيء تجيدة في الحياة؛ بحيث تظل متعطشاً له

عندما تركز على ما تريده ، فإنه سيتحقق في حياتك وعندما تركز على أن تكون شخصاً سعيداًومتحفزاً فسوف تكون كذلك

عش حياتك ببساطة

من الصعب أن يظل لديك الحافز عندما تكون مرتبكاً وحينما تبسط حياتك فإن هذا يمدك بالتركيز

أنظر دائماً إلى ما تفعله على أنه سهل ، وسوف يكون كذلك

ما أكونه هو ما أراه

عندما أكون سعيداً أرى السعادة في الآخرين وحينما أكون سيئاً أرى العالم مملاً وغير جذاب

اكتب سجلاً للأحداث الماضية …سجل انجازاتك اليومية البسيطة

رحب بما هو غير متوقع

إبداعك قد يكون في غير اهتمامتك أو مجالك

افتح حاضرك. لا تعيش في الماضي ( إلا إذا كنت تريد أن تشعر بالذنب ) ولا تقلق بشأن المستقبل إلا إذا أردت أن
تخاف وإنما ركز في اليوم إذا أردت أن تكون سعيدا

اجعل من يومك رائعة من الروائع

أن الحياة الآن وليست بعد الآن, فاليوم هو عالم مصغر لكل حياتك ، فهو حياتك كلها ولكنها مصغرة

اربط بين الحقيقة والجمال

عندما تكون الصورة تامة وكاملة يمكننا ان نراها جميلة

الحقيقة تؤدى الى مستوى اعلى من الثقة فى علاقاتك مع الاخرين ومع نفسك , فهى تقضى على الخوف , و تزيد من احساس المرء بتحكمه فى نفسه ,اما الاكاذيب وانصاف الحقائق , فسوف تثقل كاهلك دائما فى حين ان الحقيقة من شانها ان ترتب تفكيرك وتعطيك الطاقة والوضوح اللذين لا بد منهما للتحفيز الذاتى

اصنع تحولا في العلاقة : عندما نحول تركيزنا إلى الشخص الآخر في العلاقة يحدث شيء قوي – غير متوقع – فمن خلال نسيان أنفسنا نبدأ في النمو. وضح له مصادر قوته ومزاياه ووفر له الدعم والتشجيع ، كن بمثابة المرشد له في عملية التحفيز الذاتي ، وراقب أثر ذلك عليك

سارع إلى ما تخشاه : إن أعظم سر في العالم هو أنه في الناحية الأخرى من خوفك ستجد شيئاً آمناً ومفيداً ينتظرك
والشعور بالنشاط ، والحافزية الذي تحصل عليه بعد أن تتجاوز شلال الخوف هو أكثر المشاعر المحفزة والمثيرة للنشاط في العالم

غير نفسك اولاً : يجب ان تكون التغيير الذى ترغب فى ان تراه فى الاخرين

خطط لعملك بدقة : ساعة من التخطيط وتوفر ثلاث ساعات من التنفيذ, فالتخطيط الدقيق للعمل سيحفزك على أن تفعل أكثر وتقلق أقل

قسم المهمة إلى أجزاء صغيرة..وابدأها ببطء

اختر القلة السعيدة : تجنب بلباقة الأصدقاء الذين لا يساندون التغيير في حياتك

تبدأ في زيادة الحرص حول من تعطيه وقتك , نجد أن الحماسة للحياة تنتشر بين الأفراد كالعدوى

تعلم أن تلعب دوراً

اجلس في صمت وتفكر وتأمل بدون أي مشتتات خارجية

استخدم كيماويات المخ : حينما تضحك أو تغني أو ترقص أو تجري أو تحتضن شخصاً ما ، فعندما تكون مستمتعاً تتغير كيمياء جسمك وتحصل على موجات كيميائية حيوية من التحفيز والطاقة

تخلص من تلفازك : لا تعش حياتك و كانك تشاهد التلفاز ، فإنك بذلك تشاهد الآخرين يقومون بالعمل الذي يريدونه ، وهؤلاء الناس يعيشون في الناحية الذكية من المرآة لإنهم يستمتعون بما يفعلون..العب دورا ..فى الحياة

اخرج من قفص الروح : التحديات وحدها هي التي تؤدي إلى التطور فهي وحدها التي تختبر مهاراتنا وتحسن من مستوانا فالتحديات والحافز الذاتي في مواجهة الصعوبات هما ما سيغيرنا فكل تحد نواجهه هو فرصة لخلق
ذات أكثر مهارة

بإمكانك أن ترسم خططك مقدماً بحيث تستجيب لك الحياة فلو وضعت في ذهنك أن الحياة دائماً إما أن تكون فعلاً أو رد فعل فبمقدورك دائماً أن تذكر نفسك بأن تبدع وتبتدئ وتخطط

ابحث عن « أينشتاين » الذي بداخلك فكل ما عليك فعله هو أن تستخدم خيالك بشكل دائم بحيث يصبح عادةً عندك

أعلن لنفسك من خلال كتابة الأهداف, أنا بذلك أوجه ذهني إلى ما أستطيعه في الحياة وأذكر نفسي بما أريده حقاً

اسس قاعدة القوة الخاصة بك : المعرفة قوة , فما تعرفه هو قاعدة قوتك

ان لم نقرر بشكل واع ان نبنى قاعدة المعرفة الخاصة بنا بهدف معين , فان هذا يعنى اننا سنتبرمج تماما بمعلومات عشوائية. السبب فى الشعور بالبؤس , والعزلة عن الحياة هو عدم التحكم فيما تعرفه, يمكنك ان تختار طوال اليوم ما الذى ستتعلمه وما الذى لن تتعلمه

تحكم فيما تعرف , وكلما عرفت ما يحفزك , كلما سهل عليك تحفيز نفسك , المعرفة قوة , فاحترم معارفك وزد عليها

أسعد شخصا آخر : تفعل معروفاً مفيداً لشخص لا يستطيع رده ، وهذا يعني أن تفعل هذا لشخص لن يعرف حتى من فعل له هذا المعروف أولا يعرف حتى من أنت ومن خلال خلق الحظ للآخرين سوف يحدث لك شيء في حياتك وتشعر أنه حظ وعندما تصبح محظوظاً ستصبح أكثر تحفيزاً لأنك ستشعر أن الكون قد أصبح يساندك أكثر من ذي قبل

حدد هدفا قويا وواضحا : الهدف القوى هو هدف يتحول الى شئ ملموس والذين يضعون هدفاً قوياً يبدءون فى ان يحيوا حياتهم بشكل واع , و يعرفون ما يريدون ان يحققوه فى هذه الحياة و ما هم أهل له

كيف يمكنك ان تعرف ما اذا كان لديك هدف قوى يكون كبيراً وواقعياً بالقدر الكافى ؟ ما عليك الا ان تلاحظ اثر هدفك عليك , فالمهم ليس الهدف نفسه , وانما ما يفعله الهدف

نظام الدوائر الأربعة لتحديد الأهداف : اليوم . الشهر . العام . الحياة

روب جيلبرت : الخاسر يتخيل عقوبات الفشل والفائز يتخيل مكافئات النجاح

العقل الباطن لا يتعامل إلا مع الصور الحقيقية أو الصور المتخيلة بشكل واضح فإنه لن يسعى إلى إيجاد صورة في حياتك لا يمكنك أن تتصورها : أريد رؤية كل أهدافي أمامي حينما أستيقظ كل صباح

أننا بحاجة إلى أن نعلن لأنفسنا عن أهدافنا وإلا ضعفت طاقتنا النفسية بتوزيعها عبر سلسة الأشياء التي ليس لها نفس هذه الأهمية بالنسبة لنا

فكر خاج الصندوق : هو أن تنظر دائماً خارج الصندوق بحثاً عن أفضل الحلول الإبداعية الممكنة لحل مشاكلنا
الطاقة التحفيزية الهائلة إنما تتحدث عندما نخرج من الصندوق ، ونفترض أن إمكانات الأفكار الإبداعية غير محدودة لكي نحقق أفضل مستقبل ممكن لنفسك

ليكن لك أسلوب إبداعي في بناء العلاقات

جرب الإستماع التفاعلي

عاداتك القديمة التي كانت تعوقك عن تحقيق أهدافك فأنت تفعلها لأن هذا ما ترتاح لفعله وهو ما يجعلك تشعر تماماً وكأنك في بيتك لأننا نعتقد أننا في أمان داخله, الأمان الذي نعتقد أننا نعيشه ، وهو مجرد تقييد ذاتي

أجد بيتاً أفضل يحتوي على عادات تجعللك أركز دائماً على النشاطات الهادفة. لا تخف من ترك البيت العقلي الذي تعيش فيه ، وانهض لتبني في عقلك بيتاً آخر جديداً وكبيراً وسعيداً ثم اذهب لتعيش فيه

حدد العادات التي تجعلك سجيناً

استغل قوة إرادتك

عاهد نفسك على أن تكون واضحاً وصادقاً بشأن قوة إرادتك فهي دائماً موجودة

مارس طقوسك البسيطة

العمل والتحرك هما المفتاح ، ففعل شيءما هو الذي يقودك لفعل آخر

كن فناناً في أي شيء تفعله حتى لو كنت كناساً في شارع

إذا كنت منضبط النفس فإنك قد قررت ببساطة أن تصبح الضابط لنفسك فيما يختص بالإرادة, عندما نقاوم الإغراء تقوم بزيادة قوة إرادتنا

اعمل على برمجة ما لديك من جهاز ذاتي كأنه كمبيوتر

المخ مثل العضلة الموجودة في ذراعك إذا استخدمتها تصبح قوياً وسريعاً وإلا أصبحت ضعيفاً وبطيئا

المتفائل يعلم أن هناك ارتفاعاً وهبوطاً في العلاقة، ولهذا فهو لا يخاف ولا يصاب بالإحباط حينما يحدث هذا الهبوط،
بل إنه يخطط لمثل هذا الهبوط ويعد طرقاً جديدة للتعامل معه

طور عاداتك القديمة : العادة السيئة أحل محلها شيء آخر بإستبدال العادة الحالية بعادة أكثر فاعلية وأكثر إفادة للصحة. فإذا استبدلت عادة ، فسرعان ما يصبح لديك الحافز لاسبتدال أخرى

ارسم رائعتك اليوم : بإمكاننا أن نرسم يومنا كما نريد, استيقظ صباحاً وتخيل يومك على أنه لوحة فنان . اسأل نفسك من هو الفنان اليوم ؟ هل هي الظروف الخارجة عن إرادتي ، أم أنا ؟ وإذا اخترت أن أكون أنا الفنان … فما هي الصورة التي أريد أن أرسمها ليومي ؟

أن بإمكاني أن أكون أسعد وأكثر فعالية لو أنني فضلت الإستقلال والمسؤولية الذاتية على الإعتماد على شخص آخر
أنك تكفي وحدك ولا حاجة للآخرين أن يأتوا بل يمكنك أنت أن تعالج مشاكلك بنفسك

ابحث عن هدف لروحك : عليك أن تبحث عن مؤشرات في أي شيء يجعلك سعيداً . ما الذي يجعلك سعيداً ؟ فلن تستطيع أن تعيش حياتك الحقيقية إذا لم تخدم الناس فإذا فقدت التحديات الذهنية فإن حياتك نفسها سوف تذبل. ابدأ أولاً بمعرفة ما الذي يجعلك سعيداً؟ ثم افعله

دع المخ كله يلعب وأفضل ثلاث طرق لتنشيط تفكير جانبي العقل هي

تخيل الهدف
العمل الممتع
اللعب المنشط

بدلاً من أن تنتظر حدوث أزمة خارجية ، اصنع لنفسك تحديات داخلية – أهدافاً وغايات – تجعلك تنمو إلى أن تصبح الشخص المتحفز الذي تريد أن تكونه

استمتع بمشاكلك : المشاكل ليست شيئاً مخيفاً ولا هي لعنات ، فما هي إلا مباريات صعبة لرياضة العقل والرياضي الحقيقي ما يتوق إلى استمرار المباراة ومن أفضل الطرق في التعامل مع المشكلة أن تتعامل معها بروح اللعب

إن كل مشكلة في حياتك تحمل في داخلها هدية وإذا نظرت إلى مشاكلك على أنها لعنات فسيصعب إيجاد الحافز الذي تبحث عنه في حياتك وإذا تعلمت أن تحب الفرص التي تقدمها لك المشاكل فسوف تزداد طاقتك التحفيزية

ذكر عقلك : أي مرة تجد فكرة أو جملة أو فقرة تبعث فيك الحماسة أو تطلق شرارة تفكيرك فعليك أن تمسك بها كالفراشة في الشبكة ثم تطلقها بعد ذلك في حقل وعيك

اهتم بالأهداف الصغيرة : الأهداف اليومية توفر لك التركيز الكامل فعندما تقوم دائماً بوضع أهداف اليومية تصبح أكثر تحكماً في يومك وتشعر ببراعة التحفيز الذاتي والذين يشغلون أنفسهم بوضع الأهداف الصغيرة طوال اليوم يقولون إن مستويات الوعي والطاقة عندهم تزيد كثيراً

الناس يتركون عواطفهم تتحدث عنهم بدلا من ان يتركوا هذه المهمه لافكارهم, العقل وليس المشاعر هو ما يحفزك لتصل الى اعلى مستويات الاداء

العب لعبة الدوائر : ارسم فيها أربع دوائر

ضع على الأول اسم : حلم الحياة
ضع على الثاني اسم : عامي
ما الذي تحتاج أن تفعله في هذا العام حتى تكون في طريقك نحو تحقيق هدف الحياة
ضع على الثالث اسم : شهري
ما الذي تحتاج أن تفعله في هذا الشهر حتى تكون في طريقك نحو تحقيق هدف العام
ضع على الرابع اسم : يومي
ما الذي تحتاج أن تفعله في هذا اليوم حتى تكون في طريقك نحو تحقيق هدف الشهر
لو تم إنجاز كل دائرة بنجاح ، فإها ستضمن نجاح الدائرة التالية
أن الدوائر الأربعة تعتمد في النهاية على نجاح دائرة واحدة وهي دائرة يومي
لو لم تفكر في المستقبل ، فلن يكون لك مستقبل
فأنت تعرف أن أهدافك ستحقق من خلال هذا النظام
ليس هناك أي فارق بين النجاح اليوم والنجاح في الحياة ككل فهما شيء واحد

خذ الأمور ببساطة, فمن المستحيل ان تضحك بعمق و تكون خائفاً فى وقت واحد وتستطيع دائماً ان تزيد من مستواك التحفيزى من خلال المرح , فعند حدوث مشكلة , اطلب من نفسك أن تأخذ الأمور بمرح , اطلب من نفسك أن تأتى ببعض الحلول المضحكة , فالضحك سوف يحطم كل ما يقيد تفكيرك , فعندما تضحك تكون منفتحاً ومستعداً لأى شئ

اقرأ لنفسك : عندما تتاح لك فرصة قراءة شئ مهم , حاول ان تقرأة بصوت عال , وانظر ما اذا كان هذا سيترك لديك انطباعا مضاعفا ام لا , وعندما تكتشف شيئا تريد ان تتذكره , وتعتمد عليه فى المستقبل , اقرءه بصوت عال

تعامل مع الأمور بمنطق اللعب من خلال تحويل المذاكرة إلى لعبة للتحدي ، انتزعنا مفهوم العمل من المهمة وأبدلناه باللعب ، فهل في هذه الحالة نعمل بجد عما كنا قبل ذلك ؟ بل أكثر جداً ، حيث أننا بتحويلنا العمل إلى لعب زدنا من طاقتنا ومن حس الإبداع لدينا

العمل الممتع الذي يرضى رغباتك يمكن تجده في أي شيء, فأياً كان ما تفعله ، سواء كان مشروعاً كبير في العمل ، أو عملية تنظيف ضخمة في المنرل لو أنك حولته إلى لعبة ، فسوف تظهر لديك مستويات أعلى من الطاقة التحفيزية

اكتشف الإسترخاء الفعال فالإسترخاء الفعال ينعش الذهن ويحييه ويجعله يتميز بالمرونة

بمجرد أن تصبح على وعي تام بفاعلية التفاؤل في حياتك ، فسيصبح بإمكانك أن تناظر أفكارك التشاؤمية, إبدأ بإعطاء الحجج والبراهين التي تؤيد تفاؤلك. التفاؤل يفتح الباب وراء الآخر أمام الممكن تحقيقه

اقتحم عقلك: والتفكير المفتوح يفيد كثيراً حيث يتم فيه رفع كل القيود المعتادة ضد الغباء ، ويصبح من الممكن أن تكون غير معقول وغريباً, اكتب المشكلة أو الهدف في ورقة وتحتها 20 فكرة وليس لازماً أن تكون معقولة أو مطروحة

غير صوتك دائما : وتيرة واحدة تثير الملل, أنشد بأعلى صواى كل يوم في السيارة بهذا الشكل أجد أن تنفسي يتحسن وتوقيتي يكون أفضل وحينما أتحدث يملأ صوتي القاعة دون عناء, الصوت الشجي الهادئ القوي يكون ميزة لا تقدر بثمن بالنسبة لأي شخص عمله التعامل مع الآخرين. كلما قوي صوتك كلما قويت ثقتك بنفسك وأصبح من السهل أن تحفز نفسك

البطل انسان مثلك , وما يميزه عنا هو المستوى العالى من التحفيز الذاتى الذى وصل اليه. انظر داخله كى تدرس شخصيته

تحدث مع روحك : فإذا أردت أن تخطط حقاً لحياتك ، فليس هناك شخص آخر تحدثه أفضل من نفسك ، وليس هناك
شخص يعرف مشاكلك ومواهبك وقدرات أفضل من نفسك وليس هناك من يمكنه إفادتك أكثر من نفسك ففي ظل تبادل الحوار مع النفس يمكنني أن أثبت لنفسي أنني بالفعل أتحسن

نجعل تفكيرنا إبداعياً كل صباح من خلال طرح هذين السؤالين عن أنفسنا

ما هو الشيء الجيد في حياتي ؟
ماذا بقي لأفعل ؟

ومعظم الناس لا يتحدثون مطلقاً مع أنفسهم ، فهم يستمعون للراديو ، ويشاهدون التلفزيون

لا تنتقم بل تحسن : كلنا له لحظاته التي يخبره فيها الناس أو يلمحون له بأنهم لا يعتقدون أنه كفء ، وأنهم لا يؤمنون به ورد الفعل الشائع هو الغضب أو الاستياء فأحياناً ما يدفعنا هذا إلى الإنتقام أو القصاص أو إلى إثبات خطأ
الشخص الآخر ولكن هناك طريقة أفضل للرد وهي طريقة إبداعية وليست تفاعلية

نسأل أنفسنا : ( كيف يمكنني أن أستفيد من هذا ؟ ) فهذا من شأنه أن يحول الغضب إلى طاقة تفاؤلية بحيث يمكننا أن نفوق توقعات الآخرين لنا

اترك التشاؤم الوراثي : الأطفال الصغار يستمعون لما يقوله الشخص الأساسي الذي يعتني بهم ( عادة الأم ) ، ويميلون إلى تبني هذا الأسلوب في التفكير ، فلو كان للطفل أم متفائلة ، فهذا عظيم ، ولكن الكارثة لو أن له أماً متشائمة إنها الكارثة وقتية ، ولكن التفاؤل يمكن اكتسابه في أي عمر. اخلق صوتاً في عقلك قوياً وواثقاً بحيث يتلاشى معه صوت الأم ويصبح صوتك هو الصوت الوحيد الذي تسمعه فلتتذكر أن إلقاء اللوم على الآخرين لن يحفزك أبداً لأنه سيقوى الاعتقاد بأن حياتك إنما يشكلها غيرك

واجه الشمس : عندما تواجه الشمس دائما ما يسقط الظل خلفك, التفكير التفاؤلي ,فما تنظر اليه وتواجهه ينمو فى حياتك , وما تتاجهله يسقط وراءك ,ولكنك لو استدرت ونظرت فقط الى الظل ,فيصبح كل حياتك فمن خصائص المتفائل الا تدهشه المشاكل , او تربكه , او تزعجه , فهو يعرف ان المشاكل ستاتى , ويعرف ايضا انه يستطيع التغلب عليها

قم برحلة الى اعماقك : فيمكنك ان تتعمق اكثر واكثر بداخلك , حتى تعرف امكانياتك , فامكانياتك هى هويتك الحقيقة وهى لا تحتاج الا الى الحافز الذاتى حتى تخرج الحياة

اجعل من الدعم الايجابى , والمدح مجرد توابل لحياتك , واعد وجبة حياتك بنفسك , لا تنظر خارج نفسك لتعرف من انت وانما انظر الى الداخل , واخلق ذاتك

استخدم حل الخمسة بالمئة : الاشياء العظيمة غالبا ما تصنع ببطء فلو انك اضفت خمسة بالمائة من الحس الهدفي الى حياتك كل يوم , فلن يمر عشرون يوما حتى يكون الحس الهدفي لديك قد تضاعف. فالأشياء الضخمة يمكن انجازها من خلال الركيز على عمل بسيط كل مرة وعندما نظل كما نحن لاننا لم نفعل اى شىء اليوم يحركنا نحو طريق التغيير
الرغبة فى التغيير السريع , كمن يرغب فى انهاء لوحته فى عشر دقائق , ثم يضعها بعد ذلك فى معرض الفنون
واى شئ صغير تفعله بشكل مختلف اليوم سوف يشعرك بسعادة

أكتب قائمة بكل الاشياء الايجابية فى حياته : يحمل هذه القائمة فى حقيبته ويقول انه كثيراً ما يقرأ فيها عندما يشعر بإحباط, أبدأ بكتابة قائمة بكل الاشياء التى تريدها قبل ان تموت , ثم احفظ القائمة فى مكان ما يكون فى المتناول , بحيث يمكنك ان تنظر اليها وتضيف لها. الهدف يكتسب قوة عندما تكتبه , ويكتسب المزيد من القوة مع كل مرة تكتبه

هدف بدون خطة عمل مجرد حلم يقظة : خذ وقتك فى التخطيط

صم عن الاخبار : اذا قضيت فترات زمنية دون الاستماع , او قراءة الاخبار , فستلاحظ ارتفاعا فى مستوى التفاؤل بالخيال , كما ستجد ان هناك زيادة فى الطاقة الاخبار لم تعد اخبارا والافضل فى الحقيقة ان تصبح مطلعا بشكل عقلى على ان يحدث هذا بشكل عاطفى

استبدل القلق بالعمل والتحرك : عندما تجد نفسك قلقاً بشأن شئ ما , اسال نفسك سؤال العمل : ماذا يمكننى ان اعمل حيال هذا الان ؟ وبعد ذلك افعل شيئا ما – اى شئ – اى شئ صغير, القلق يجعل الشكلة تنمو بحيث تتحول الى وحش مرعب يخيفنا بشكل غير معقول. امضى خمس دقائق فى كل مشكلة افعل حيالها اى شيء صغير , الا ان الاثر الايجابى الذى سيحدثه فيك سيكون هائلا. الخوف يجد صعوبة فى التعايش مع العمل , فعندما لا يكون هناك عمل لا يكون هناك خوف , وعندما يكون هناك خوف لا يكون العمل, عندما تفعل شيئا حيال الاشياء التى تقلق بشئنها , فهذا يجعلك تتفرغ لاشياء اخرى , كما انه يزيل الخوف والشك من حياتك ويعيد لك زمام الامور فى خلق ما تريد , فقط افعل شيئا

حاول ان تكون انت المشكلة : عقليتى وتصوراتى وتوقعاتى هى التى تشكل اكبر عقبة فى طريق نجاحى بمجرد ان تقول « انا المشكله » يكون لديك قوة عظيمة تتحول من الخارج الى الداخل , ووقتها يمكن ان نصبح نحن الحل
قبول مسئولية المشكله يعطينى ايضا القوة على حلها بدل إلقاء اللوم على الاخرين

التعريف بالكتاب

هذا الكتاب يأتيك بالعديد من النصائح التي تساعدك على بناء خيارات جديدة، ودخول غمار المغامرة والتجربة لأجل تحقيق المزيد من الأهداف بأسلوب بسيط وشيق، يأتيك الكاتب بأهم ما قد يؤثر في شخصيتك وذاتك ويحفزها للارتقاء في رحلته نحو تحقيق الذات

ارقد على فراش الموت

عليك ان تتخيل أنك في حالة الاحتضار، ستعرف حقاً ما الذي تهتم به وتنحي عواطفك بعيداً لتفعل وتقول ما يجب فعله في وقته تماماً دون تأخير

ابق جائعاً

عليك دائما خلق تصور ذهني في عقلك لما تريد أن تكون عليه، وتتذوق تلك اللذة. عندما تحقق تلك الصورة الرائعة ستجد في ذلك تحفيزاً كبيراً للوصول بأقصى سرعة

تبن أكذوبة وصدقها

تهدف تلك الطريقة لاستخراج ما لديك من قدرات، كل ما عليك هو أن تتخيل ما تريده وستجد العقل يعمل جاهداً ليحقق ذلك على أرض الواقع

صوب عينيك نحو الجائزة

إذا نظرنا للطريق سنُصاب بالكسل أما إذا نظرنا لما ينتظرنا من رفاهية في آخره سنستمر في الخطوات، فقط ضع عينيك لما ينتظرك من نجاح ولا تنظر للعواقب وستجد أنك تتخطاها على عكس كل توقعاتك

تعلم المعرفة وقت السلم

عندما يكون لديك وقتاٌ كافياً، قبل القيام بأمر ما عليك أن تدرب نفسك جيداً بمواجهات أكثر صعوبة مراراً وتكراراً حينها سيبدو أن كل ما تنتظره مجرد نزهة ترفيهية تستمتع بها. عليك أن تسلح نفسك جيداً لتصبح المعركة أكثر سهولة مما قد تبدو عليه

عش حياتك ببساطة

التعقيد مُربك، فعندما تبسط الأمور ستزيل توترك وتكتشف الكم الهائل داخلك من المواهب والقدرات الذي ستمكنك من بلوغ كل شئ تريده

ابحث عن الذهب المفقود

الحياة تحتوي على كل شيء، والقوة دائماً تكمن في رؤيتك لما حولك، عليك دوماً أن ترى الحياة ميدان نجاحك، أن تبصر جانبها المضيء، حينها سترى الفرص تحيط بك من كل جانب

اضغط على كل أزرارك

عليك أن تعرف جيداً الأشياء التى تشجعك على التقدم وتجمعها بالقرب منك، لا تنتظر قدومها ولتستخدمها في الوقت الذي تحتاجه لتزيد من همتك

أكتب سجلاً للأحداث الماضية

في كتيب دوّن فيه كل الأهداف التى تريد أن تبلغها وضع خطة لتحقيقها مع تحديد الوقت اللازم لأجل ذلك والالتزام به، واجعلها نصب عينيك سيدفعك هذا لتقديم كل ما عندك بكل حماس ويقتل الكسل والخمول بداخلك، إننا فقط نحتاج للخطوة الأولى

رحب بما هو غير متوقع

الإبداع ليس معناه خلق أصيل ولكن معناه الإتيان بغير المتوقع. كن على ثقة بقدرتك على الإبداع، وخلق حلول غير متوقعة لكل ما يقف في طريقك، لا تحدد طريقة تفكيرك بأطر تقليدية وقوالب ميتة، رحب دوما بالأفكار الجديدة، وخض مغامراتها للوصول إلى أهدافك

إبحث عن مفتاحك العمومي

عليك البحث عن كتاب يلهمك أو مقولة تلهب حماستك الداخلية وتستحوذ على تفكيرك لتفجر فيك طاقتك وتبدأ بتحقيق كل ما تريد

ضع مكتبتك على عجلات

اجعل القراءة في أي وقت وأي حين ولا تضيع وقتك بتهيئة الجو لها، استغل أي فرصة لديك كانتظار الطعام أو القيادة لتقرأ فيها ولا تهدر وقتك، ستكتشف أن كل ما قرأته يعينك على الاستمرار ويقود بيدك نحو الأفق

خطط لعملك بدقة

لا تجعل نفسك رهينة للصدف، عندما تشرع في عمل، أدرس كل جوانبه وعلى هذا الأساس ضع مجموعة الخطوات اللازمة بدقة عالية، سيرتفع معدل عملك وينتهى القلق داخلك

اجعل أفكارك تثب

أعرف أنه لا يمكن ضمان نجاح فكرة أو إثبات فشل أخرى، لكن لا تتردد في استثمار أفكارك وخوض غمار التجربة، أخرج كل الأفكار التى بجعبتك وحاول تنفيذها الواحدة تلو الأخرى ولا تيأس، ففي القريب العاجل ستنجح فكرة ما لتولد أفكارا أكثر نجاحاً، حتما ستصل للخيار الأمثل الذي سيغير حياتك كلياً

اشعل الديناميت الكسلان

أكثر الأمور صعوبة هى البداية، فلا تتعجل ولا تزد من الضغوط عليك، ابدأ بروية، مع انغماسك في العمل ستكتشف ما يثير حماستك، وستجد نفسك شعلة من النشاط

اختر القلة السعيدة

تخير دائماً الأشخاص الذين لديهم أهداف وطموحات، سيمررون لك دون أن تشعر طاقة إيجابية هائلة تحفزك على إنجاز هدفك، وابعد نفسك عن أولئك المحبطين الذين يولدون طاقاتك السلبية ويحبطون طريقك ويثبطون عزيمتك

تعلم أن تلعب دوراً

عليك أن تفكر في نفسك بإيجابية، فإن دورك يتحدد من كيفية تفكيرك في نفسك، حينما تبصر روحك بتقديرها وتبجل كونك أنت، ستصبح كل تصرفاتك وقراراتك ترضخ لهذا وتدل عليه

لا تفعل شيئا بل إجلس هناك

أعط لنفسك فرصة للصمت و العزلة والتأمل، ستتضح إليك أموراً لم تلاحظها من قبل وستكتشف خبايا نفسك وتجد حلولاً تعرض نفسها عليك

استخدم كيماويات المخ

ليس عليك أن تبحث عن شئ ممتع خارجك، كل ما عليك فعله هو أن تقوم بنشاط يغير كيمياء مخك لتشعر بمتعة لا مثيل لها، كالغناء أو القراءة أو الرقص أو حتى ترتيب لقاء مع شخص تحبه

دع المدرسة الثانوية نهائياً

المراهقة هي أن تعيش بناء على وجهة نظر الآخرين، عليك أن تتجاوز تلك الفترة ولون مشاعرك بناء على أفكارك أنت، عش كما يليق بروحك دون الرجوع لآراء الآخرين وأحكامهم حول كينونتك

تعلم أن تفقد هدوءك

دع خجلك جانباً ولا تجاور ترددك! إنطلق في الحياة ولا تخشى نقد الآخرين. ببساطة، غامر في الحياة وقل آرائك بكل وضوح دون خشية. عليك في المقابل تقبل الاختلاف، هكذا فقط ستتمكن من عيش الحياة بكل تفاصيلها دون الشعور بالنقص

تخلص من تلفازك

ابتعد عن التلفاز قدر الإمكان ولا تضيع وقتك بمشاهدة الآخرين، قم وافعل ما تريد وزاول حياتك التي تستحق، ومن الممكن أن توسع زوايا تفكيرك بالانخراط في وسائل التواصل الاجتماعي، كمتفاعل ومؤثر، لا تقف موقف المشاهد أبداً. إبحث عن المكان الذي تجد نفسك فيه فعّالاً

اخرج من قفص الروح

ابحث دائماً عن التحديات ولا تركن للراحة ووسائلها فالتحدى يخلق التطور والتطور ينشئ تحدياً جديداً

مارس ألعابك

ببساطة لا تترك نفسك مهب الريح، لا تسمح للحياة بأن تجبرك على قواعدها، ضع أنت قواعدك وقوانينك، خطط مسبقا لكل شيء، وستتمكن من تحقيق العديد من أهدافك بدقة استثنائية

ابحث عن اينشتاين الذي بداخلك

خصص وقتا للتفكير في أحلامك وأبحر فيها وكن موقناً أنها ستتحقق، لا تركز على أهدافك المادية فقط، استمتع برؤية حلمك وإيمانك به، هذا كفيل حقا بتحقيقه، فقط احلم حارب ونفذ

سارع إلى ما تخشاه

كلما تجنبت الأشياء التي تخافها كلما ازداد خوفك أكثر فأكثر. واجه ما تخافه سريعاً ستجد الوضع أقل كثيراً مما تعتقد وحينها ستزول عقبة الخوف تلقائياً

ليكن لك أسلوب في بناء علاقات

في العلاقات نكتشف ذواتنا الحقيقية، لذلك ليس عليك ابداً أن تفكر في العلاقة بمشاعرك، عليك أن تدرب عقلك ليجد أسلوباً مبدعاً في التعامل وحل المشكلات الاجتماعية التى تواجهك

جرب الاستماع التفاعلى

لا ترتكن إلى الكسل الذهني، أوقد ذهنك بخلق حوار بين الآخرين، فلتستمع جيداً لهم ولتجعلهم يستمعون جيداً لك عن طريق توجيه أسئلة فكرية تزيد بدورها من ازدهار الفكر

استغل قوة إرادتك

عليك دائما أن تؤمن بتلك القوة التي بداخلك، أنت تستطيع تحقيق المعجزات، وإن أنت فشلت في القيام بشيء ما إعلم أنك ستجد مخرجا عما قريب وسيتحول كل شيء لصالحك

مارس طقوسك البسيطة

اجعل لنفسك أشياء لا يفعلها غيرك، كأن ترتب غرفتك بحركات راقصة ! أو أن تمارس هوايتك مع شروق الشمس، اخلق أسلوبك الخاص في كل شئ ستجد الحافز لأي شئ

ابحث عن مكان تأتي منه

لا تربط سعادتك بتحقيق ما تريده، اجعل السعادة تأتي منك وعبرك وستحقق كل شئ

اتبع ذاتك

حافظ على الانضباط، عود نفسك على الفعل الذى لا تريد القيام به فالانضباط يعني أنك تتحكم في ذاتك وإرادتك كلياً

حول نفسك إلى وسيلة لمعالجة الكلمات

حول كل الكلمات السلبية التى تقابلك إلى معنى إيجابي يدفعك إلى الأمام

اعمل على برمجة ما لديك من جهاز ذاتي كأنه كمبيوتر

لا تلتفت إلى الأخبار في وسائل الإعلام وخاصة الصادمة والسلبية منها ، اصنع أنت يومك واندمج مع من يقابلك واجعل من نفسك الخبر السعيد الذي يحفزك

افتح حاضرك

لا تنغلق على الماضي ولا تشرد في المستقبل حتى لا تضيع اللحظة التى بين يديك، عبر قوة الآن فقط تستطيع أن تغير الماضي وتصنع غدك مستمتعا ومبدعاً

كن مخبراً جيداً

الملاحظة الجيدة تعفيك من الصدمات، كن فضولياً دون تبجح وأعرف كل ما يدور حولك حتى تستطيع التكيف مع كل ما يحيط بك وكيفية التعامل معه مسبقاً

اصنع تحولاً في العلاقات

حاول دائماً أن تحفز من حولك ولا تركز على نفسك فقط، تابع الناس وأظهر لهم قوتهم وادعمهم. سترى أن ذلك يشكل محفزا لك للاستمرار في نجاحك

تعلم أن تأتي من الخلف

كن على يقين أن النجاح ليس معناه التقدم المستمر فمن الممكن أن تتقدم خطوة ثم تتأخر عشرات الخطوات، لكن كن على ثقة أن كل تأخر جاء ليعلمك ويضيء لك كثيرا الزوايا المظلمة خلال رحلتك

تعال لتنتقد نفسك

لا تبرر لنفسك ابداً كن صريحاً مع ذاتك واكتشف عيوبك وتصالح معها وحاول أن تتخلص مما تستطيع التخلص منه، وتطوير مميزاتك، راجع مواقفك فإن أخطأت اعتذر وعدل من نفسك وأن أصبت واظب على ذلك وطوره

ابحث عن هدفك لروحك

السعادة لا تأتي إلا بتحقيق الذات وتحقيق الذات يتوجب وضوح الأهداف، عليك أن تحدد هدفك الأسمى في الحياة وتحارب لأجله

استيقظ على الجانب السليم

المخ يعمل بفصين أيمن وأيسر، وكل فص له عمله فالأيمن للأفكار والأهداف والأيسر للتفكير اللحظي المنطقي.
عليك أن تبدأ بالفص الأيمن تحدد أهدافك وتخلق أفكارك وآرائك، وستجد أن الفص الأيمن يخلق حلولا لتنفيذها طواعية

دع المخ كله يلعب

لا ترتكن لجزء من المخ دون الآخر، دع العنان لخيالك واصنع أفكارك وأهدافك الخاصة، اقترب من كل ما يحفزك ومارسه وابدأ بالتنفيذ مستمتعاً. عليك أن تتحكم في عقلك تماماً

دع نجومك تضئ

الانسان هو الذى يحدد حياته لا أحد غيره، عندما تخطط للحياة أخرج كل ما في داخلك بصدق ولا تهب شيئاً وعند التنفيذ نفذ بشغف وحماس وأملأ حياتك بالإثارة والاستمتاع

ما عليك إلا أن تخترع كل شئ

عندما تشرع في التخطيط عليك أن تغرس في نفسك الثقة التامة بقدرتك على عمل كل شيء، لا شيء صعب أو مستحيل، هكذا فقط ستنهال عليك الحلول والفرص

تعامل مع الأمور بمنطق اللعب

حاول أن تستمتع بكل شئ ولا تضخم الأمور. اجعل كل شئ كلعبة حماسية تثير طاقتك الداخلية وتفجر مواهبك

اكتشف الاسترخاء الفعال

عليك أن تبحث عن نشاط يبعدك عن القلق والضغط وفي نفس الوقت يصفي ذهنك ويزيد من حيويته كأخذ جولة مثلاً والتفاعل مع تفاصيل الناس

إجعل يومك رائعة من الروائع

الحياة تعتمد على تفاصيل اليوم الصغيرة. اخلق تفاصيلك الخاصة، سيشعرك ذلك بالسعادة ويسهل عليك خوض الكثير من التجارب

استمتع بمشاكلك

عليك أن توقن أن المشاكل التى تواجهنا هى أساس تطورنا، فانظر للمشاكل كأنها مرحلة تروض فيها عقلك وتستخرج فيها طاقتك الابداعية لإيجاد الحلول

ذكر عقلك

هذب نفسك واجعل عقلك من يتحكم فيها، ودربها على تنفيذ أفكار عقلك لا العكس، ضع بعض الوسائل التى تذكرك دائما بما يجب أن تفعل كالملصقات الصغيرة في غرفتك
.
اهتم بالأهداف الصغيرة

ضع لنفسك أهدافا صغيرة خلال يومك ونفذها، ستتجدد طاقتك ويزيد وعيك و ستشعر بحافز مهول يوجهك للبدء في خوض أهدافك الكبرى

إعلن لنفسك باستمرار

علينا أن نصرح لأنفسنا وبصوت مرتفع عن أهدافنا الأساسية التي يجب تركيز كل طاقتنا عليها، حتى لا نفقد حماسنا وعزمنا بسبب إهداره في أشياء ليس لها نفس درجة الأولوية لدينا

فكر خارج الصندوق

تحرر من مراجعة الماضي والتركيز عليه، وجه تركيزك على تفجير أفكار غير تقليدية لصنع مستقبل جديد لا لتحسين ماض إنتهى

استمر في التفكير .. استمر في التفكير

لا تستسلم أبداً للسلبية التي تورطك في الانشغال بالتفكير للهروب من المأزق لا غير، فكر بايجابية، لتتسع رؤاك وتستطيع ابتكار واقع مشرق

جادل

لا تركن لنمط تفكير معين بل دائما قف أمام أفكارك التي كونتها موقف المجادل، حاورها وناقشها وحاول بتر المنطقة المظلمة فيها وازرع مناطق أخرى متفائلة لتنمو داخلك

استفد من المشاكل

قرر دائما الاستفادة من جميع ما يواجهك حتى المشاكل المعقدة وانظر إليها بعين الفرصة السانحة لممارسة شيئ جديد ستجد نفسك متحفزاً واعياً لأشياء رائعة خلقت من رحم تلك المشاكل

اقتحم عقلك

أحضر ورقة وقلم، أدخل في أغوار نفسك وأكتب كل ما لديك من أفكار، قد لا تكون جميعها صالحة للتنفيذ، لكن حتماً ستجد فكرة نوعية تنتقل بك نحو مرحلة جديدة وستتحرك على إثرها على الفور لتحقيق أهدافك

غير صوتك دائماً
صوتك لغتك الاستثنائية ! فالصوت وجماله واتزانه يلاقي الاستحسان دائماً، درب صوتك على أن يخرج مناسباً للمواقف ومناسباً للكلمات، وستجد كلمات ثناء تعطيك دافعاً للاستمرار

اعتنق الحد الجديد

واكب العصر الذي تعيش فيه وطور من مهاراتك لاستخدام التكنولوجيا المعاصرة، ومع نموك ستجد نفسك نافعاً لما هو أبعد من محيطك وتتخطى توقعاتك وتقفز خطوات أكبر نحو تحقيق الحلم

طور عاداتك القديمة

للانسان حاجات عليه إشباعها وعليك أن تعرف تحديداً ما أنت بحاجة إليه وأن تحترم ذلك فيك وتبحث عن وسائل مفيدة تستطيع من خلالها تلبيتها، هذا حتما سيقلل من عاداتك المضرة ويلفت انتباهك لأمور أكثر قيمة ونفعا

-ارسم رائعتك اليوم

ارسم يومك الذي تحلم به، لا تدع حياتك تنساق للظروف، حفز نفسك باختيار لوحة حياتك المميزة، لونها كما تشاء وغص في تفاصيلها

اسبح أشواطاً تحت الماء

في الكثير من الأوقات، يكون كل ما تحتاجه لتحفيز نفسك هو التنفس بعمق، تجول قليلاً، خذ شهيقاً عميقاً وأطلقه في الهواء وسيكون مصدراً كبيراً لتجديد طاقتك

استعن بمدرب جيد

اختر لعبة تفضلها وحاول انتقاء مدرب يمتاز بالأمانة والوضوح تدرب معه واجعله يقول رأيه بصراحة في مستواك فهذا يعد حافزا جيداً للتطور

حاول أن تبيع بيتك

أخرج من روتينك الذي يجعلك تشيخ وتحرر من عاداتك التى قبضت يدها عليك وطون فكرة عميقة في ذهنك عن الشخص الذى تريد أن تكون ، بع سجن العادات وابدأ في بناء وتصميم شخصك الجديد

تحدث مع روحك

إجعل نفسك صديق نفسك المفضل ولا تفرط بالاستماع للآخرين ولستمع لنفسك واعطها حقها حتى تقنع بنفسك تماماً وتكون المحفز الأول لك

عد بالقمر

حفز نفسك بإعطاء الوعود الغير مجهز لها، اذهب لحبيب أو شخص قريب منك وعده بإنك ستجلب له شيئاً يحبه فهذا جدير بأن يشعل فيك نشاطا ورغبة لتحقيق ما وعدت به

اسعد شخص آخر

لا تتردد في إسعاد الأشخاص من حولك، دونما انتظار مقابل، فهذا من شأنه أن يعود عليك بالسكينة والحماس لتحقيق أهدافك في الحياة، فقوة المنح والعطاء لطالما كانت من أهم القوى المحفزة للنفس البشرية

إلعب لعبة الدوائر

خدد أهدافك الجزئية على هيئة دوائر صغيرة، أما أهدافك الكبيرة فمثلها بدوائر كبيرة، ستلاحظ أن الدوائر متداخلة وأن أهدافك الكبيرة جزء لا يتجزأ من أهدافك البسيطة، وستستوعب كثيرا طريقك وكيفية التماشي معها لتحقيقها رويدا رويدا

نظم لعبة

حول الكلمات السلبية التى توجه إليك إلى طاقة متفائلة تخرج منك إبداعاً، فعندما يتهمك أحد ما بالفشل، لا تغضب ولكن إجعله محفزا لك يخرج أهم قدراتك لترد عليه بها

اترك التشاؤم الوراثي

لا تتهم والديك، ولا تلقي عليهم اللوم فيما يتعلق بأخطائك، اجعل صوت التفاؤل دائما الأعلى من تلك الأصوات التشاؤمية التي غرسها والداك فيك حتى تختفى تماما، لتبقي على صوتك الداخلي البوصلة الوحيدة التي تقودك إلى الأمام

واجه الشمس

عليك أن ترى الجانب المشرق المضيء في كل شئ ودع الجانب المظلم جانباً، فهذا يخلق داخلك حافزاً مهولاً وطاقة غير محدودة

قم برحلة إلى أعماقك

لا تبني تصورك لنفسك على آراء الآخرين ، تأمل نفسك جيداً لتكتشف ما أنت عليه حقاً

ناضل

لا تنتظر أبداً وقوع المصائب، بل أنظر إلى مآسي الأخريين وتعلم منها وحصن نفسك بالتفكير في كيفية مواجهة الأمر لو أنك مكانهم، فمن خلال تلك التساؤلات ستحصل على طاقة تمكنك من تطوير نفسك للاستعداد لأي شئ

استخدم حل الخمسة بالمائة

لا يمكن لإنسان أن يتغير جذرياً، عليك أن تغير من نفسك ببطء حتى يكون ذاك التغيير حقيقياً. حيث أن تغييرا ولو بسيط سيحفزك لاستكمال رحلتك

افعل شيئاً بأسلوب ردئ

إذا خمدت همتك لفعل شئ هام، قم وأنجزه بأسوأ ما يمكن وأطلق تعليقاتك الساخرة عليه كنوع من الدعابة وبعض من تقليل الشأن، ستجد نفسك مفعماً بالطاقة وتستعيد روحك حماستها وتفاعلها مع الحياة

تخيل

التخيل هو المرحلة الأولى للتنفيذ، التخيل هو عملية تصورك لنفسك، وهذا يعتبر الحافز الأول لخلق الواقع الذي نرغب فيه

خذ الأمور ببساطة

خذ أعقد الأمور على سبيل المرح وأطلق دعابتك المضحكة لتخفف من وطأة التوتر والخوف والقلق فيتحرر فكرك ويبدأ في البحث عن الحلول للخروج من المأزق

اخدم وزد من ثروتك

التفكير في المال لا يعيق بل يخلق لك حافزاً لتتحرر منه، فكر في العوائق التي ستواجهها لو تعرضت لأزمة مالية، وحينها ستجد نفسك متحفزاً لزيادة ثروتك، لتتجنب بذلك الديون ومشاكل الإفلاس والضيق المادي

اكتب قائمة بحياتك

لا تنظر لتقرأ مقولة تحفزك، اكتب قائمة بخط يدك تحتوي على أهدافك، سيحفزك هذا على انجازا، وكلما لمحتها تحمست أكثر لإنجازها

حدد هدفاً قوياً واضحاً

بعد كتابة قائمة الأهداف، ستجد أن هدفاً له تأثير كبير ورائع عليك أكثر من الأهداف جميعاً، اعلم حينها أن ذلك هو الهدف المفصلي في حياتك، وهذا ما تريده بشدة

غير نفسك أولاً

لا تنصح غيرك بما ليس فيك، الناس لا تهتم بقولك بل بفعلك، لذا عليك أن تكون قدوة بمعاملتك وسلوكك، حتى يصدقك الآخرون ويلتقطون منك خصالهم الطيبة

اطرح حياتك أرضاً

خطط جيداً وخذ الوقت الكافي لذلك، ثم إبدأ بخطوتك الأولى، كن أنتَ الفعل وهكذا فقط ستستطيع تسيير خياراتك ومواصلة السير في طريقك إلى تحقيق أحلامك

انظر على لا على إنها سؤال

لا يعد الرفض الذي قد تتعرض إليه فشلا، أو اهانة لشخصك ورفضا لها، انه تحد جديد عليك خوضه، فكن على قدر هذا التحدي وأثبت وجودك

اسلك الطريق إلى مكان ما الطريق إلى اللامكان

اصنع لنفسك هدفاً واختر طريقاً للوصول إليه واستفد من قدراتك وطاقتك وعقلك ولا تفرط في نعمة وجودك بالاستسلام والخضوع

صم عن الأخبار

الأخبار تتجنب الأشياء الآمنة وتنقل لك كل ما هو مثير، لا تجعلها واقعك، فهي جزء صغير جداً في عالم معظمه جيد

استبدل القلق بالعمل والتحرك

حينما تشعر بالقلق لا تبادر بأي تصرف قد تندم علي، حاول أن تشغل نفسك بالعمل والحركة حتى تهدأ وتستطيع رسم الأطر المناسبة للصورة

التحق بالمفكرين

نحِ عاطفتك بعيداً وتعامل بعقلك لحل كل المشكلات وستجد عقلك مفتوحاً متحفزاً لخلق كل ما هو مبدع لتفيد نفسك وكل من حولك

استمتع أكثر

لا تحبس روحك وتكبلها بالعمل وروتين الجد، حررها بخوض تجارب جديدة ومغامرات كرحلات استكشاف أو خوض مغامرات تشعرك بالمتعة وتفتح شهيتك على الحياة

استمر في المشي

ممارسة رياضة المشي يعد جوا مثاليا يجبر المخ على الإبداع

اقرأ مزيداً من الروايات الرومانسية

خصص وقتا لقراءة الروايات المليئة بالألغاز ستعمل على تنشيط مخك وفتح زوايا تفكير جديدة وتزيد من طاقتك وخلق فرضيات جديدة وطرح حلول مبتكرة
.
اصعد السلم

انغمس في مشاعرك كما يحلو لك ولكن لا تسمح لأي شيء بأن يشوش تفكيرك أو يحيذ بك عن الطريق الصحيح

استغل نقاط ضعفك

اصنع قائمة لنقاط ضعفك وتأمل فيها جيداً، واعلم أنها لا تشكل عائقا أو نقطة تتحرج منها، تصالح معها وغير ما يمكن تغييره، حولها جميعا إلى نقاط القوة التي تميزك

حاول أن تكون أن المشكلة

لكي تشعر بنجاحك عليك تحمل مسؤولية نفسك، لا تضع اللوم أبداً على الظروف بل دائما أنظر بأنك وحدك من باستطاعته حل كل شئ

وسع هدفك

لا تدع لهدفك سقفاً واجعله يصل للسماء حينها ستجد أكبر حافز لخلق حلول جديدة ومبتكرة للوصول لغايتك

أعط نفسك دروساً في الطيران

من الجيد أن يكون لديك مثل أعلى و أشخاصا تلهمك، لكن لا تبالغ في الانبهار بهم حد الشعور بالعجز أو النقص، عليك أن تستلهم منهم وتضيف مما تعلمته منهم ما يتوافق وتركيبتك وأهدافك

إلق بالمسئولية على رؤيتك

إذا فشلت في أمر ما أو واجهتك المشكلات، فلا تتهرب وواجه نفسك، حاول أن تصحح مسارك وتعود للوراء، لتقوم تصوراتك ورؤاك، بحيث تتمكن من استدراك الفشل وقلب الموازين لصالحك

أسس قاعدة القوة الخاصة بك

اعرف نفسك جيداً وحدد ما يحفزك تحديداً وادرس خواص جسدك وعقلك فكلما عرفت ذاتك واستوعبت احتياجاتك وقدراتك، كلما أصبحت أكثر سيطرة على نفسك وعلى ما يحيط بك

اربط بين الحقيقة والجمال

كن أمينا مع نفسك ومع غيرك، لا تبن علاقات قائمة على التزييف والكذب فكلما كنت واضحاً مع نفسك وغيرك زادت ثقتك بنفسك

اقرأ لنفسك قصة

اقرأ لنفسك بصوت عالٍ وستكتشف أن كل ما تقرأه بصوت عال هو أول شئ تستحضره لحل ما يواجهك من صعوبات، ضع خطوطاً كبيرة تحت المقولات التي تحفزك ورددها بصوت مرتفع، سيزيد هذا من تأثيرها على تقدمك

اضحك بلا سبب

ببساطة إذا أردت الوصول لشعور ما، فاخلقه من عدم، كأن تقرر الضحك، فقط افعل ذلك وسيتحول الأمر لضحك حقيقي من الأعماق

امش مع الحب والموت

اخلق في كل مرة تحديا جديدة، ستكتشف أنك تتمتع بالشجاعة الكافية لفعل أي شيء أو تغيير كل ما تريد تغييره

علم نفسك قوة التفكير السلبي

فكر في الأشياء التى لا تريد حدوثها، سيعطيك ذلك حافزاً وطاقة للتغلب عليها ومواجهتها، وستشعر بطاقة أكبر، إن من القوى المحفزة أن تستغل التفكير السلبي لصالحك

إقرأ أيضاً ملخص كتاب السماح بالرحيل لديفيد هاوكينز بالنقر هنا

إقرأ أيضاً ملخص كتاب القوة في داخلك – لويز هاي بالنقر هنا

إقرأ أيضاً ملخص هام لكتاب : « العادات السبع للناس الاكثر فاعلية » للكاتب ستيفن كوفى بالنقر هنا

إقرأ أيضاً ملخص كتاب: قوة الآن لإيكارت تول بالنقر هنا

إقرأ أيضاً نظرية اللاوعي : سيغموند فرويد (ملخص مشوق للنظرية و مدى تطابقها مع احداثنا اليومية) بالنقر هنا

 

 

ستيف تشاندلر

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *