ما الذي يترتب على احداث الماضي لدى ابناءنا وذرياتنا وخطورة التعاطي الخاطئ؟ كيف يمكن التعامل مع ذكريات و مشاعر الالم ؟ ماهو ترتيب المشاعر تصاعديا من حيث الخطورة؟ كيف يمكن التعاطي مع ذكريات مريرة شكلتها احداث كتلك التي حدثت مع اشخاص لديهم اضطراب الشخصية النرجسية و الشخصية الاستغلالية و مواقف الاهانة من الاهل والزملاء و حوادث الاعتداء و التحرش و الاغتصاب ؟ العالم الروسي سيرجي لازاريف يشرح بالمثال الحي خطورة المشاعر و الذكريات الأليمة و اثرها و كيفية علاجها و التعافي منها وجعلها اداة لـ السعادة و النجاح
المقطع ترجمة محمد سبلبل
👇👇👇 إضغط على الصورة اللي تحت كي يفتح الفيديو و مشاهدة طيبة
1 réflexion sur “هل تؤثر آلام الماضي في الحاضر أو المستقبل ؟”
روعة