هل تؤثر آلام الماضي في الحاضر أو المستقبل ؟

هل تؤثر آلام الماضي في الحاضر أو المستقبل ؟

 

ما الذي يترتب على احداث الماضي لدى ابناءنا وذرياتنا وخطورة التعاطي الخاطئ؟
كيف يمكن التعامل مع ذكريات و مشاعر الالم ؟
ماهو ترتيب المشاعر تصاعديا من حيث الخطورة؟
كيف يمكن التعاطي مع ذكريات مريرة شكلتها احداث كتلك التي حدثت مع اشخاص لديهم اضطراب الشخصية النرجسية و الشخصية الاستغلالية و مواقف الاهانة من الاهل والزملاء و حوادث الاعتداء و التحرش و الاغتصاب ؟
العالم الروسي سيرجي لازاريف يشرح بالمثال الحي خطورة المشاعر و الذكريات الأليمة و اثرها و كيفية علاجها و التعافي منها وجعلها اداة لـ السعادة و النجاح

المقطع ترجمة محمد سبلبل

إضغط على الصورة اللي تحت كي يفتح الفيديو و مشاهدة طيبة

1 réflexion sur “هل تؤثر آلام الماضي في الحاضر أو المستقبل ؟”

Répondre à زهرة Annuler la réponse

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *