هل شعرت يومًا ما بأنك تُقاد نحو أمرٍ ما دون وعيٍ منك؟ أو أنك تُضطر لاتخاذ قرارٍ لا يتوافق مع رغباتك؟ قد تكون ضحيةً للتلاعب النفسي، تلك الظاهرة الخفية التي تُشبه لعبة الشطرنج، حيث يُحرك اللاعب خيوط الآخرين بذكاءٍ لتحقيق مآربه. يُمثل التلاعب النفسي أشبه بِرقصة خفية على خيوط المشاعر والأفكار، حيث يسعى الفرد من خلاله إلى السيطرة على سلوكيات الآخرين وتوجيهها بما يتوافق مع رغباته ومصالحه، مستخدمًا في سبيل ذلك تقنيات خادعة ومُغلفة بِبريقٍ زائف. شرح جميع تكتيكات التلاعب النفسي في 15 دقيقة من خلال هذا الفيديو