أنا رجل شرقي عربي، أعلنها الان للعالم والوجود بأني أتخلى عن كل البرمجيات التي برمجني عليها المجتمع والعادات والتقاليد والشيوخ المدعين والإعلام والفهم الخاطئ للدين بخصوص كل ما يحط من قدر الانثى والمرأة، وإني أعلنها الان وبكل يقين قلبا وروحا وبكل ما أوتيت من قوة وتمكين سأعمل على نصر طاقة الانثى التي تتجلى بالرجل والمرأة والرفع من شأنها وتكريمها وتبجيلها وتقديرها، وإني بريئ أمام الله من كل ما يفعله أغلب الرجال بالمرأة من ظلم واستبداد واذلال وغير راض عن تواطئ النساء مع الرجال لإرضائهم ضد أخواتهن من النساء وأقول لهن اتقوا الله فما تفعلوه خيانه لطاقة الجمال والبراءة. سنعمل على نصر الأنثى حقا وفعلا لا بالكلام بل بالعمل الصادق من خلال
عمل فيديوهات عرفانية لتأويل ايات القرآن التي تخص النساء تأويلا عرفانيا باطنيا صحيحا من دون نزعة ذكورية حاقدة،
ايضا من خلال استراتيجيات تطبيقية تعمل على تشفير العقل الجمعي الباطن عن الأنثى وارجاعه للفطرة السليمة من خلال
نشر كتب نورية وكتابة مقالات ربانية
انتاج اغاني سماوية.
لأنه بعودة طاقة الانثى للعالم يعود الميزان ويرتقي الانسان ويقل الجحيم ويزيد النعيم.
واني أسألكم من روحي رجال قبل السيدات ان تكونوا معنا عونا لارجاع طاقة الانثى الكريمة الشريفة و تدعمونا معنويا وذلك بمشاركة كل الفيديوهات والمقالات والاغاني التي تتعلق بالانثى ونصرها،
وماديا من خلال ان نتعاون كلنا سويا في انتاج أغاني سماوية عن الانثى ترفع من شأنها وتذكر بقدسيتها،
فدعم طاقة الانثى هي أمانة على رقبتنا كلنا رجالاً ونساءًا فمن دونها سيكون العالم جحيم..
#الغوشي