الهندسة الكونية و النقطة صفر ( علم الذبذبة)

الهندسة الكونية و النقطة صفر ( علم الذبذبة)

النقطة صفر أو نقطة الفراغ و العدم الكونية
وهي أنَّ الكون بما فيه جزء صغير من قاعدة هائلة من طاقة الفراغ و قد ورد في أبحاث توليد الطاقة خصوصاً الكهرباء من طاقة الظل عن طريق تحويل الإليكترونات إلى نقط
و مراكز الظل عن طريق استخدام ألواح من معادن معينة تركز الطاقة اشبه بعملية خلايا البلازما في الألواح الشمسية
أما الطاقة صفر 
هي طاقة الكون العظمى و هي خارج الغلاف بكمّها الهائل ، توجد بإحداثيات ثابتة في نقط محددة داخل الكون ، و بالتالي توجد منها داخل الإنسان وهي..البيوتات الخاملة و عن طريقها يتحكم الإنسان في الكون ، لكن هذا الأمر يتطلب تدريب عميق أي أنك ترتقي عن الدنيا
أمّا بالنسبة للطاقة الكونيّة الخارجة
يستخدم روّاد الفضاء المحارق النّفاثة لتعويض قوّة الدفع ، خصوصاً أننا على الأرض نستخدم دفع الهواء لنسير للأمام في الطيران
و السفن تدفع الماء للخلف لنسير بالسفينة للأمام 
ولكن في الفراغ الكوني إذا استخدمت معادن فضائيّة سيتغيَر الوضع فعليّاً معهم 
ما سبق ذكره هي النقط الخاملة في الإنسان و هي من العلوم السليمانية و علوم داوود عليهما السلام
القاعدة الأولى لهندسة الطاقة الكونيّة 
هي قاعدة الربط الكوني 
بمعنى ، أنت من الأرض و الأرض منك ، و انت حامل أمانة التحكم بها 
إذا تخيّلت داخلياً أنك الأرض و أعطيت الأوامر لنفسك يُعطي جسدك الأوامر بالتبعية للأرض لأنه جزء منها يتصل بها عن طريق « بصمات القدم ».
أما تكوين الإنسان
فهو عبارة عن ماء، تراب ، هواء ، نار و نور 
النور هو: مقدار الروح
الهواء: مقدار النفس
(أما الماء و النار و التراب ) فهم تكوين الجسد ( تكويناً مادياً)
النار هي من المعادن (حديد، بوتاسيوم، نحاس، زئبق …)
فكل هذا المزيج هو الإنسان بإلإضافة إلى القرين و الإنس (الكيان الواعي)
كذلك الأرض بها نفس المكونات 

اكرم الشناوي

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *